علاج سرعة القذف
علاج سرعة القذف:
يعد القذف السريع، هو الخلل الجنسي الأكثر شيوعًا لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، ويقدر أنه يؤثر على حوالي 30٪ من الرجال بغض النظر عن العمر. من وجهة نظر طبية، لكي يصنف المريض على أنه يعاني من سرعة القذف، يجب أن ينطبق عليه ما يلي:
-
يحدث القذف دائمًا أو في معظم الأوقات قبل أو خلال دقيقة واحدة من دخول المهبل.
-
فقدان السيطرة على القذف – عدم القدرة على تأخير القذف قبل أو بعد الإيلاج.
-
الإحباط والمشاعرالسلبية، والتي قد تؤدي إلى تجنب النشاط الجنسي.
ولكن عموما أى رجل يشعر بأنه يقذف سريعا، مما يمنعه هو زوجته من الاستمتاع بالعلاقه الجنسية، يمكن اعتباره يعاني من سرعة القذف. ومع ذلك، فإن هذا بإفتراض أن الشخص على دراية بما يُعتبر “مدة طبيعية” لنجاح الجماع. هذا السيناريو شخصي للغاية وسيكون لكل زوجين تفضيلات مختلفة، ولكن من المهم أن نعرف أن متوسط وقت القذف الذي تم البحث فيه هو من 5 إلى 7 دقائق بعد الإثارة الأولية والانتصاب أو بعد أكثر من دقيقتين من عملية الإيلاج.
الخبر السار هو أنه مع خيارات العلاج الحديثة، فإن غالبية مرضانا قادرون على زيادة أوقات القذف بنجاح بغض النظر عن الأسباب الكامنة.
فإذا كنت تعاني من سرعة القذف، فماذا عليك أن تفعل؟
عند إستشارة دكتور أحمد مطاوع فإن الخطوة الأولى نحو العلاج الناجح هي التشخيص الصحيح للأسباب الكامنة وراء القذف السريع.
فإن الهدف من إستراتيجية دكتور أحمد مطاوع هو أمرين:
أولا: تصميم أفضل خطة علاجية تسمح لك على الفور بتحسين وقت القذف من أجل مواصلة العلاقة الجنسية الطبيعية؛
ثانيا: تصميم نموذج علاجي يعالج الأسباب الكامنة لمشكلتك.
لمعرفة كل ما يتعلق بسرعة القذف يمكنك الإطلاع على هذه المقال إضغط هنا
ملحوظة: لا يقوم دكتور أحمد مطاوع بإستخدام الإجراءات الغير مثبيتة الفاعلية مثل حقن الفيلرز.2
Menu